اول من طاف بالبيت العتيق: هل تعلم من هو اول من قام بالطواف حول البيت العتيق ؟ - مصدر علم
الكعبة المشرفة بعد الترميم. يتجول المسلمون من جميع أنحاء الأرض إلى الحجاج والمعتمرين والمؤمنين الذين يرغبون في الله تعالى ويؤدون العمرة والحج.
من ؟ - موقع فكرة
من - إسألنا
- من اول من طاف بالبيت العتيق - إسألنا
- حملة التبرع بالدم
- من أول من طاف بالبيت العتيق ؟ - الليث التعليمي
- زارا هوم جدة
- اول من طاف بالبيت العتيق – بطولات
- تجديد جواز السفر الاردني الكترونيا
- كيكة ايس كريم السعودية
- طريقة عمل كب كيك جوز الهند الرطب - أكلات لجميع الأذواق
من ؟
– بطولات
وهناك أقاويل مثل الإمام القرطبي الذى يرى أن الملائكة هم أول من طافوا بالبيت العتيق، وقد بنى رأيه على أن الملائكة هم من أسسوا البيت الحرام. وهناك كلام أيضا عن أن أول من طاف بالبيت العتيق هو سيدنا آدم عليه السلام أبو البشر ويرجح هذا الرأي أن سيدنا أدم هو أول من أمره الله تعالى ببناء الكعبة، ونزل عليه سيدنا جبريل وهو يحمل أمر الطواف. ولا يمكننا أن نحسم أى رأى هو الصحيح حيث لم يذكر لنا الله تعالى شئ عن هذا الأمر في كتابه الكريم وتركه للاجتهاد الشخصي، وبالتالي فالأمر يرجع الى آراء ومناقشات العلماء. قد يهمك ايضًا: اسماء اولاد شيك مكانة البيت العتيق تم تسمية بيت الله الحرام بالبيت العتيق بسبب أن تواجده على الأرض من قديم الزمان، وهو المكان الذى كرمه الله تعالى بالعبادة حيث أمر المسلمين بالتوجه إليه كشرط من شروط الإسلام، لمن استطاع اليه سبيلا. كما أن كل الصلاة للمسلمين حول العالم تكون نحو هذا البيت حيث أن القبلة تكون نحو بيت الله تعالى الحرام، كما يوجد به الحجر الأسود وهو من الأحجار الكريمة التي ستأتى لنا في الجنة. وهو مكان طاهر وشريف وتم تحريم فيه القتال والدعاء فيها مستجاب بإذن الله تعالى، كما يقال أن أى شخص يخرج الى بيت الله تعالى قاصدا الصلاة أو زيارته للحج أو العمرة، يكتب له بكل خطوة حسنة.
القول الأول: أن أول من طاف بالبيت الحرام هم الملائكة حيث إنهم من أسسوا البيت العتيق، وهذا ما قاله الإمام القرطبي أم هناك الكثير من الأبحاث والأقوال التي تؤكد ذلك، وهذا هو القول الراجح لدى الكثير. القول الثاني: أن سيدنا أدم عليه السلام هو أول من طاف حول البيت العتيق حيث أُمر بوضع أساس البيت العتيق ثم ظهر له جبريل عليه السلام وأعطى له أمر من الله أن يطوف بالبيت، فقام بالطواف، ولكن هذا القول ضعيف ومشكوك به لعدم ذكر مثل هذا الرأي في القرآن الكريم ولا يوجد ما يدل على ذلك أيضاً في السنة النبوية.