خواطر عن الذكريات – تساقط أوراق الذكريات
الأقنعة الزائفة - خواطر أدبية خواطر عن الذكريات الأقنعة الزائفة الأقنعة الزائفة طغت على الوجوه. نظرة إلى الإنسان اليوم نجده لم يعد إنسان. سيطرت عليه الشهوات. وفقد أهم ما يميزه عن سائر المخلوقات. لذا علينا أن نسعى جاهدين إلى التخلي، بل والتخلص من البرمجة التي سيطرت على عقولنا ونفوسنا. بينما علينا أن نخلع عنا الأقنعة الزائفة التي نرتديها عن قصد أو بغير قصد. لن تحيا كإنسان ميزه الله عن سائر المخلوقات طالما كنت ومازالت تسير مع القطيع. تفكر بعقولهم، تشعر بمشاعرهم. تكذب، وتخدع، وتنافق، وتتظاهر. لابد لنا أن نتخلص من كل تلك المظاهر الخداعة المبهرجة. ولينظر كل منا إلى ذاته الحقيقية بدون رتوش أو مستحضرات تجميل. إن حياة الإنسان لن تبدأ إلا حينما يصارح نفسه. يراها على ما هي عليه. لن تبدأ الحياة الحقيقية إلا عندما يتخذ خطوات بجرأة وشجاعة ويسأل نفسه بصدق، ويتعمق في ذاته، ويغوص داخلها. عندها فقط لن يكون هناك مجال للرياء والمجاهرة والمظاهرة. عندما يتحدث إليها بصدق ويتساءل: مَن أنا حقا؟ … وماذا أصنع في هذه الحياة؟ … من أين أتيت؟ وما الغاية من وجودي؟ … كيف السبيل إلى الخلاص؟! "
- – لاينز
- إلهام شاهين أفتقد الكنافة البيتي - منوعات
- : الأقنعة الزائفة - استئصال ذاكرة │ منــــثـــــــور
- تساقط أوراق الذكريات
- خواطر طويلة: صندوق الأسرار - وحش الذكريات │مـنـــثــــــــــــــور
- خواطر | عن الحياة و الذكريات
- الحفره الحلقه ٣٦٤
- وزاره الدفاع بوابه القبول الموحد لوزاره الدفاع
- تساقط أوراق الذكريات
- الصفة المناسبة لمدينة الرياض هي ؟ - موسوعة
- صور ايادي بنات مجروحة
- نماذج التميز وزارة الصحة
- مستشفى القوات المسلحة بالطائف حجز موعد
- محل جلابيات في الرياض
![خواطر عن الذكريات](https://hbeb.cc/wp-content/uploads/2019/09/905-1.jpg)
– لاينز
![](https://sad-images.net/wp-content/uploads/2019/03/5532-4.jpg)
القائمة الرئيسية الصفحات خواطر: جسور الحياة دعيني أتحدث عن الهموم عن الحياة و الذكريات عن بحر الزمن و الآلام دعيني أبكي حتى تمتلأ الأنهار أين الحياة من كل هذا؟ أم أين أنا من هذه الحياة؟ هل أبكي أو أصرخ أو أستنجد الرب أو أكتب شعرا من الكلمات و أي كلمات تحكي؟ جروح قلبي المدفونة في التراب ماذا افعل و كيف اكون؟ تعبت من هذه التساؤلات أين نفسي من إسمي؟ أم هل أخطأوا في تسميتي وردة؟ وأي وردة تذبل في الربيع؟ و عمري ستة عشرة سنة. الكاتب (ة): Warda Ghodban الاهداء: الى الجميع ❤ خواطر: قبلة الحياة فوق سرير الموت اصارع..... -ونفسي لا تبغى الانتصار...... -قبلتني الحياة على جبيني.... -كقبلة على شفاه شخص منهار.... -هلمي إلي يا حياة انجديني.... -فأنا لا أريد الإنهيار..... -ضربتني لحياة عدة مراتٍ.... -إلا انني ارفض لخضوع لغير الرب الجبار... -سبحانك ربي. يا ميسر أمري -أهذا هو الفرج!
لم يعد هناك قبس ينير لي دربي، وأنا أسير في خضم ماضي قد رحل، فجأة أسمع صوتاً وسط الأوراق، بدت هنالك ورقة خرجت عنوة من بين الأوراق، حملتها بين يداي وقرأت ما فيها، بكيت بمرارة فلقد كانت تحمل بين دفتيها كلمات العزاء الأخير. اقرأ أيضاً: شعور جيد عليك تجربته خواطر طويلة: وحش الذكريات لم أستطع بعد أن أتغلب على وحش الذكريات الكاسر الذي قلب حياتي إلى جحيم مستعرة، لا أدر لماذا ما زلت أتقفى أثر أشياء ماتت واحترقت وتحولت إلى رماد أتت عليه رياح القطيعة فنثرته في الهواء ولم يعد منه شيئاً. أشعر بمتعة غريبة في تقليب الأوجاع والألم وقصص الحب التي تلاشت ولم يتبق منها سوى شرذمة قليلة من الجروح التي وجدت طريقها للالتئام، تساءلت كثيراً لماذا هذه اللذة الغريبة في نبش قبر الحب؟ لماذا أفتش دوماً عما يؤلمني وأركض ورائه، أنني الآن أصبحت حراً طليقاً، لم تعد قيود الحب تُكبلني، لماذا إذن أرحل ورائها في نشوة ؟ سأعاود الكتابة مجدداً، فمازالت هي ملاذي وملجأي. أشعر بشعور رائع حينما أكتب عن تلك القصص حتى وإن كانت مؤلمة وحزينة. ربما اخترت الكتابة طريقاً للنسيان، وربما اختارتني هي كقربان، في الكتابة أحاول أن افهم ذاتي. وأحلل أفعالي وسلوكي وأفكاري.